أدوار القيادة ومسؤولياتها

أفضل التنفيذي هو الذي لديه إحساس بما فيه الكفاية لاختيار الرجال جيدة ليفعل ما يريد القيام به، وضبط النفس للحفاظ على من تدخل معهم في حين يفعلون ذلك. - ثيودور روزفلت

وسيقوم فريق بالتأكيد أداء أفضل إذا ما استرشدت زعيما جيدا. وتعتبر قيادة واحدة من أهم الجوانب الأساسية لعملية للشركات. هنا نحن نتحدث عن القيادة بصورة عامة، مثل الرصاص فريق، رئيس الممارسة، أو أي شخص من الإدارة العليا للمنظمة. كل زعيم، اعتمادا على موقعه في التسلسل الهرمي للشركة لديها مجموعة من الأدوار القيادية الأعمال والمسؤوليات. ومع ذلك، هناك بعض المسؤوليات العامة جدا أن الزعيم لديه للنظر فيها.

قليل من الأدوار القيادية مثل والمسؤوليات وتقديم حافز للموظف، حل النزاعات والتمييز في التوظيف، وغيرها مماثل. فيما يلي شرح عام لأدوار القيادة ووظائف الإدارة التي تمارس في بيئة الشركات.

أدوار القيادة والمسؤوليات الأساسية

تنمية المهارات القيادية: تطوير القيادة هي وظيفة حاسمة أن مسؤول تنفيذي رفيع المستوى أن يتبع. وهذا يشمل إنشاء قيادة لأسفل في خط التسلسل الهرمي للشركة. السلطة التنفيذية على مستوى عال لديها لوضع الخطط الاستراتيجية وتعيين المديرين التنفيذيين لعمليات مختلفة. ومسؤولية الشيء نفسه ينطبق على المديرين التنفيذيين أيضا.

التخطيط والتنفيذ: وينبغي أيضا تخطيط وتنفيذ أن يقوم بها قادة شركة أو عملية. على سبيل المثال، يتعين على مدير الشركة تخطط لعمليات قياسية في الممارسات الفردية للشركة. وبالإضافة إلى ذلك، فإنه يجب أن يجتمع ايضا مع كبار المسؤولين على مستوى آخر، وإعداد سياسات لحسن سير العمل في الشركة.

الموظف وعملية التقييم: إدارة شؤون الموظفين هي واحدة من الأدوار القيادية للشركات نموذجية ومسؤوليات مدير الخط. على سبيل المثال، مدير المشروع هو المسؤول عن كيفية أداء أعضائه. من ناحية أخرى، قد يكون المدير مسؤولا عن إدارة الإدارات، والتأكد من أنها تعمل بشكل جيد.

تحفيز الموظفين: إنها لحقيقة أن زعيما من دون مهارات تحفيز الموظفين ليس زعيما على الإطلاق. وينبغي أن يكون زعيم جوب تحفيز الموظفين للتغلب على نقاط ضعفها. يجب عليه أن يشجعهم بكل الوسائل الممكنة مثل رسائل التقدير والحوافز المالية والجوائز اعتراف الموظف، وأساليب أخرى مماثلة.

عملية صنع القرار: سواء كان ذلك أي زعيم، وقال انه يحتاج بالتأكيد لديهم مهارات صنع القرار. هذه المهارات هي في غاية الأهمية، لأنه هو واحد منهم على القرار النهائي يتوقف. ومع ذلك، ينبغي أن تدعم عملية صنع القرار من قبل التخطيط الاستراتيجي والتفكير. ويمكن لزعيم يتشاور دائما مع زملائه قبل اتخاذ قرار مناسب.

حل النزاعات: قد يكون هناك أوقات قد تكون هناك حاجة إلى زعيم للتصدي لشكوى تقدم بها الموظف ضد موظف آخر. في مثل هذه الحالات، ومهارات القائد حل النزاع إظهار أهميتها. ينبغي أن تنظر زعيم حل الصراع مع موقف المهنية، والتفكير غير متحيز، والفهم الكامل للحالة. هذا لا أحد شك في الأدوار القيادية التي تشتد الحاجة إليها والمسؤوليات.

حل المشكلة: الحاجة إلى حل المشكلة تنشأ عادة في العمل اليومي للمديرين. ويمكن لمشكلة تتعلق عقبة في تسليمات المشروع أو أي مسألة أخرى عملية. هنا مرة أخرى على القائد أن يفكر مهنيا، يجب الحصول على فهم كامل للمشكلة، فرز ومقارنة الحلول المحتملة، وتصل في النهاية واحد.

هذه هي أهم الأدوار القيادية والمسؤوليات اللازمة لإدارة الشركة وموظفيها. بل هناك أدوار ثانوية أخرى أن زعيما له للعب مثل كونه همزة وصل بين الإدارة العليا والموظفين، ومحاورا جيدا، وهو مستمع جيد، والأهم من ذلك دليلا جيدا.